حصرياااا قصة جدييييييدة جدااااا،اسمها هاري بوتر والصديق المسلم،ادخلوا واقرؤوهااا

الآن قصة هاري بوتر والصديق المسلم الحلقة 1 من الجزء 1





هذه القصة تتحدث عن نشر الإسلام في مدرسة تعلم السحر أقصد قصر هاري بوتر في قصتنا،
هاري بوتر هو في الحقيقة شخص ساحر يحب السحر تعلم السحر منذ صغره،هيا ولنبدأ القصة:
وسط حديقة خضراء وزهورها حمراء وصفراء وبيضاء وفي يوم كان طقسه دافئ جميل ونسيمه عليل وسماؤه صافية كان هناك بيت صغير يعيش فيه والدان طيِّبان وابن لهما اسمه سعد،تعلم سعد القرآن الكريم والتأويل (التفسير) والتوحيد والفقه واللغة العربية،وعندما كبر قال له والده:الآن أصبحت عالمًا اذهب إلى بريطانيا وادخل مدرسة تعلُّم السحر ولا تنس أن تقرأ آية الكرسي لأن الباب مسحور إذا دخله أحد غريب فإنه يموت وانشر الإسلام في تلك المدرسة فإن أسلم جميع من في المدرسة فإن لك أجراً عظيماً كما قال رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب في خيبر: ((لأن يهدي الله بك رجلاُ واحداً خير لك من حمر النعم))فهذه وصيتي لك يا بُني،فقال ابنه:حسناً يا أبي بإذن الله سأُنَفِّذ وصيتك وأنشرالإسلام في تلك المدرسة. وفي اليوم التالي سافر سعد إلى بريطانيا وذهب إلى مدرسة تعلم السحر التي أخبره عنها والده وقرأ آية الكرسي قبل الدخول حتى لا يمسه الباب بسوء وذهب إلى غرفة بها ثلاث سرائر وصلى سعد الوتر وبعد الفراغ من الصلاة قرأ ما تيسَّر من كتاب الله تعالى وكان هاري بوتر يراقب أحوال المدرسة لكي يطمئن على عدم وجود أحد مستيقظ في الليل فوجد غرفة ضوؤها مضيء فاستغرب هاري من ينام في تلك الغرفة التي لا ينام فيها أحد فتوجه إلى الغرفة فوجد شخصاً جالساً على السرير يقرأ القرآن فقال هاري:مرحباً من أنت وماذا تقرأ؟فقال سعد:أنا سام وانكيس وأنا أقرأ الآن قصة وأنا ساحر كبير،ففرح هاري فرحاً شديدًا لأنه يظن أن سعد سيقوي مدرسة السحر فقال هاري لسعد:ما رأيك أن تشارك في مسابقة للسحرة؟فأحرج هذا السؤال سعد وقال:آسف لا أستطيع،فقال هاري:أرجوك أرجوك اقبل،إلى أن أقنع سعد بالمشاركة في المسابقة وعندما ذهب هاري إلى غرفته كان سعد قلقًا ماذا يفعل إنه ليس ساحر إلى أن جاء موعد السباق فخطب هاري بجميع السحرة فقال:يا سحرة هذا ساحر كبير سيقوي مدرستنا فبدأت المسابقة وكانت الجولة الأولى الطيران بالمكنسة فقرأ سعد آية الكرسي والمعوذات فلم يستطيعوا السحرة فعل أي شيء في المسابقة فاستغربوا مالذي حدث؟ فاطمأن قلب سعد ثم قاموا بالجولة الثانية وهي حمل الأشياء بعصاة السحر وكان سعد خائفاً من هذه المسابقة وكانت عصاة السحر في يد سعد فلم يجد طريقة سوى قراءة آية الكرسي من جديد وألقى سعد عصاة السحر على الأرض فنظر إليه جميع السحرة وأول من نظر إليه هو هاري وظن بعض السحرة أن سعد منعهم بسحره مع أنه ليس ساحراً فقال سعد لهم الحقيقة بأنه ليس ساحر واستغرب السحرة جميعاً كيف دخل هذا الولد هذه المدرسة وهو ليس ساحراً؟لأن الشخص إذا دخل باب المدرسة وهو ليس ساحراً فإن هذا الشخص يموت فسأل السحرة سعد فقالوا:ماذا فعلت كي تدخل هذه المدرسة التي لا يدخلها إلا السحرة؟وإن دخل شخص إلى هذه المدرسة وهو ليس ساحراً فإنه يموت


ونكمل في الحلقة القادمة بإذن الله

مشكور القصة تحمس

عجل علينا بسرعة !!!
حلوة !

كمــــــــــــــــــل تـكفى

السلام عليكم
الآن الحلقة 2 من الجزء 1 من هاري بوتر والصديق المسلم :
فسكت سعد ولم يستطع قول أي شيء،فسأله هاري عن ديانته فسكت سعد ولم يستطع الكلام وكان هناك
ساحر كبير في هذه المدرسة اسمه سناب فقال للسحرة:هذا ولد مسلم جاء هنا لينشر الإسلام في هذه المدرسة ولكنه لن يستطيع فعل أي شيء واسم هذا الولد هو سعد،فغضب غضباً شديداً السحرة عندما سمعوا هذا الكلام لوجود ولد مسلم في هذه المدرسة واتهموه بالغباء والجنون والكذب وأول من اتهمه هو هاري بوتر،فأراد سعد أن يتحداهم غداً بصراع وأراد اول من يواجهه هو هاري وفي اليوم التالي تجمع السحرة وسعد في الميدان للمصارعة وأول من واجه سعد هو هاري فبدأ الصراع بينهما فأخرج هاري عصاة السحر من جعبته (جيبه) ليسحر سعد ولكنه لم يستطع أن يسحره فصفع سعد هاري صفعات شديدة ولكمه لكمات قوية حتى هزم هاري،فواجه السحرة جميعهم سعد ولكن سعد فعل لهم كما فعل لهاري ولم يصدق السحرة هذا وفي طريق عودة سعد إلى غرفته لم يقرأ آية الكرسي جاء سناب من ورائه فحصل مالم يكن بالحسبان بأن سحر سناب سعد على ظهره فتألَّم سعد ألماً شديداً فدمعت عيناه وذهب إلى غرفته وجلس على سريره وتذَكَّر أمراً مهمًّا وهو أن الدعوة إلى الله تكون بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالحسنى وليست بالعنف الشديد والمصارعة ولكن سعد ولد مؤمن بالله فحمِد الله على هذا لأن ما من شيء يحدث إلا بأمر الله وفي ليلة سوادها فاحم شديد السواد كان سعد جالساً على أحد السرائر الثلاثة يقرأ القرآن والسريران الباقيين لا ينام فيهما أحد وكان هاري يراقب سعد وهو يقرأ القرآن فرأى سعد هاري وقال له:يا هاري إن أردت النوم في غرفتي فهناك سريران فارغان لا ينام فيهما أحد،فتعجب هاري من هذا الكلام وقال:لماذا تفعل بي هذا مع أردت قتلك فقال سعد:هذا هو الدين الإسلامي يأمرنا بالأخلاق الحسنة،فراح هاري إلى أحد السريرين فنام فيه،وفي صباح اليوم التالي كانت السماء مغطاة بالسحب التي تحجب أشعة الشمس استيقظ سعد من نومه فلم يجد هاري على السرير فذهب سعد إلى الساحة فوجد هاري جالساً أمام الباب مع صديق له فجلس سعد بجانبهما فعرَّفه هاري على رون،وفي الليل كان سعد في غرفته يقرأ من كتاب الله سوراً بترتيل وصوتٍ حسنٍ وجميل،وبينما سعد يقرأ القرآن كان رون وهاري يراقبانه فرآهما سعد فقال لهما:إن أردتما النوم في غرفتي فأهلاً وسهلاً هناك سريران فارغان لاينام عليهما أحد فتعجَب رون من هذه الأخلاق قائلاً:لماذا تحسن أخلاقك معنا مع أننا تجمعنا لقتلك؟! فقال سعد:هذا هو الدين الإسلامي يأمرنا بالأخلاق الحسنة والصفات العالية،فنام رون وهاري على السريرين الفارغين،ومن ثم استيقظ سعد في صباح اليوم التالي فوجد أن هاري و رون مازالا نائميْن فذهب سعد إلى المغسلة فغسل وجهه ومن ثم قام بتحضير الإفطار حتى استيقظا وجلسا على الكرسي حول المائدة فقال سعد:كلا أنتما أولاً فأنا لن آكل إذا ما أكلتما فبدأ هاري و رون و ثم سعد وقال سعد قبل أن يأكل:باسم الله،فاستغرب هاري و رون من الذي قاله سعد قبل الأكل فسألاه عن ذلك فقال:لقد حثنا الإسلام إلى فعل هذا لكي لا تأكل الشياطين معنا،فتعجَّبا من هذا الكلام وعندما انتهيا من الطعام قال رون:هيا يا هاري لدينا موعد للاحتفال باليهودية والنصرانية،فقال هاري:أجل هذا صحيح لقد نسيت،فذهب رون كي يرتدي ملابسه الجديدة وقبل أن يذهب هاري قال له سعد:لا،لا تذهبا هذا محرم علينا،فقال له هاري:اسكت لا دخل لك،ومن ثم صفعه هاري صفعة شديدة فبكى سعد من هذا الموقف ومن ثم ذهب هاري ليرتدي الملابس الجديدة كان رون قد انتهى من ارتداء ملابسه وفي طريقه إلى الحفل مرَّ بغرفة فوجده يبكي فسأله رون عن سبب بكائه فقال سعد:لا شيء لاشيء،فلم يفهم رون شيء فمضى في طريقه إلى وعندما وصل إلى الحفل جلس بجانب هاري فقال له رون:لقد رأيت شيئاً عجيباً،فقال هاري:وما هو يارون،قال رون:بعد الانتهاء من ارتداء ملابسي مررت بغرفة سعد فوجدته يبكي هل تعرف
ما سبب بكائه؟
ونكمل في الحلقة القادمة

كملها بسرررررعة

سلمت يداك ¤

سلمت أناملك الذهبية
ننتظر باقي الحلقات